وأنتُم تَعرِفونَ في أيّ وَقْتٍ نَحنُ: حانَتْ ساعَتُكُم لتُفيقوا مِنْ نَومِكُم، فالخلاصُ الآنَ أقرَبُ إلَينا مِمّا كانَ يومَ آمَنّا.