والآنَ يَنتَظِرُني إكليلُ البِرّ الذي سيُكافِئُني بِه الرّبّ الدّيّانُ العادِلُ في ذلِكَ اليومِ، لا وَحدي، بَلْ جميعَ الذينَ يَشتاقونَ إلى ظُهورِهِ.