2. ومِنْ أجلِ المُلوكِ وأصحابِ السّلطَةِ، حتى نَحيا حياةً مُطمئِنّةً هادِئَةً بِكُلّ تَقوى وكرامَةٍ.
3. فهذا حسَنٌ ومَقبولٌ عِندَ اللهِ مُخَلّصِنا
4. الذي يُريدُ أنْ يَخلُصَ جميعُ النّاسِ ويَبلُغوا إلى مَعرِفَةِ الحَقّ،
5. لأنّ اللهَ واحدٌ، والوَسيط بـينَ اللهِ والنّاسِ واحدٌ هوَ المَسيحُ يَسوعُ الإنسانُ