أنْ يَرعَوا رَعِيّةَ اللهِ التي في عِنايَتِهِم ويَحرِسوها طَوعًا لا جَبرًا، كما يُريدُ اللهُ، لا رَغبَةً في مَكسَبٍ خَسيسٍ، بَلْ بِحَماسَةٍ.