فأيّ فَضلٍ لكُم إنْ أذنَبتُم وصبِرتُم على ما تَستَحِقّونَهُ مِنْ عِقابٍ، ولكِنْ إنْ عَمِلتُمُ الخَيرَ وصَبرتُم على العَذابِ، نِلتُمُ النّعمَةَ عِندَ اللهِ.