ومعَ أنّنا نَتكَلّمُ هذا الكلامَ، أيّها الأحبّاءُ، فنَحنُ على يَقينٍ أنّ لكُم ما هوَ أفضَلُ مِنْ سِواهُ وما يَقودُ إلى الخَلاصِ.