أمّا نَحنُ المُؤْمِنينَ فنَدخُلُ في راحَةِ اللهِ. فهوَ الذي قالَ: "أقسَمتُ في غَضَبـي أنْ لا يَدخُلوا في راحَتي"، معَ أنّ عمَلَهُ تَمّ مُنذُ إنشاءِ العالَمِ.