وتَعلَمونَ أنّهُ لمّا أرادَ بَعدَ ذلِكَ أنْ يَرِثَ البَركةَ خابَ وما وجَدَ مَجالاً لِلتّوبَةِ، معَ أنّهُ طلَبَها باكِيًا.