ولكِنّي أعتِبُ علَيكَ لأنّ عِندَكَ مَنْ يَتمَسّكونَ بِتَعاليمِ بَلعامَ الذي أشارَ على بالاقَ أنْ يُوقِـعَ بَني إِسرائيلَ في شَرَكِ الخَطيئَةِ، فيَأكُلوا ذَبائِـحَ الأصنامِ ويَزنُوا،