وأمَّا أنا فلمَّا رجَعْتُ مِن سَهلِ أرامَ فُجِعْتُ بِموتِ أُمِّكَ راحيلَفي أرضِ كنعانَ. في الطَّريقِ على مَقرُبَةٍ مِنْ أفراتَةَ، فدَفَنتُها هُناكَ في طريقِ أفراتَةَ وهيَ بَيتُ لَحمٍ.