وكانَت رِفقةُ سامعةً حينما كلَّمَ إسحَقُ عيسو ابنَهُ. فلمَّا خرجَ عيسو إلى البرِّيَّةِ ليصطادَ صَيدا ويجيءَ بهِ إلى أبـيهِ،