والآنَ رُدَّ امرأةَ الرَّجُلِ، فهوَ نَبـيٌّ يُصلِّي لأجلِكَ فتحيا. وإنْ كُنتَ لا تردُّها، فاعلمْ أنَّكَ لا بُدَّ هالكٌ أنتَ وجميعُ شعبِكَ».