وقَبلَ الفِصحِ وعيدِ الفَطيرِ بِيَومَينِ، كانَ رُؤساءُ الكَهنَةِ ومُعَلّمو الشّريعةِ يَبحَثونَ كيفَ يُمسِكونَ يَسوعَ بِحيلَةٍ ليَقتُلوهُ.