مَنْ يَسمَعُ كلامَ المَلكوتِ ولا يَفهَمُهُ، فهوَ المَزروعُ في جانبِ الطّريقِ، فيجيءُ الشّرّيرُ ويَنتَزِعُ ما هوَ مَزروعٌ في قلبِهِ.