وأنتِ يا كَفْرَناحومُ! أتَرتَفعينَ إلى السّماءِ؟ لا، إلى الجَحيمِ سَتهبُطينَ. فَلو جرَى في سَدومَ ما جرَى فيكِ مِنَ المُعجِزاتِ، لبَقِيَتْ إلى اليومِ.