بَقِيَتِ الشّريعةُ وتَعاليمُ الأنبياءِ إلى أنْ جاءَ يوحنّا، ثُمّ بَدأَتِ البِشارَةُ بِمَلكوتِ اللهِ، فأخَذَ كُلّ إنسانٍ يُجاهِدُ ليَدْخُلَهُ قَسرًا.