"الوَيلُ لكِ يا كورَزينُ! الوَيلُ لكِ يا بَيتَ صيدا! فلَو كانَتِ المُعجِزاتُ التي جَرَت فيكُما جرَت في صورَ وصيدا، لتابَ أهلُها مِنْ زمنٍ بعيدٍ ولَبِسوا المُسوحَ وقَعَدوا على الرّمادِ.