وكانَ في يافا تِلميذَةٌ اَسمُها طابـيثَةُ، وباليونانيّةِ دُوركاسُ، أي غَزالةُ، تَصرِفُ كُلّ وقتِها في الأعمالِ الصالِحَةِ وإعانَةِ المُحتاجينَ.