ولمّا اَستَقَرّ الرَأيُ أنْ نُسافِرَ في البحرِ إلى إيطاليةَ، سلّموا بولُسَ وبَعضَ المَسجونينَ إلى ضابِطٍ مِنَ الكتيبَةِ الامبراطورِيّةِ اَسمُهُ يوليوسُ.