فتَبـيّنَ لي أنّهُم يتّهِمونَهُ بِمسائِلَ في شَريعتِهِم، وأنْ لا شيءَ مِمّا يتّهِمونَهُ بِه يَستَوجِبُ الموتَ أوِ السّجنَ.