أمّا أنْ تكونَ المسألَةُ جَدَلاً في الألفاظِ والأسماءِ وفي شريعَتِكُم، فتَدبّروا أنتُم هذا الأمرَ، لأنّي لا أُريدُ أنْ أكونَ قاضيًا فيهِ".