حَتَّى وَأَنَا فِي مَدِينَةِ تَسَالُونِيكِي، بَعَثْتُمْ إِلَيَّ بِمَا أَحْتَاجُ إِلَيْهِ، لاَ مَرَّةً وَاحِدَةً بَلْ أَكْثَرَ.