29. وَكَانَ وَزْنُ النُّحَاسِ الَّذِي تَبَرَّعَ بِهِ الشَّعْبُ سَبْعِينَ وَزْنَةً وَأَلْفَيْنِ وَأَرْبَعَ مِئَةِ شَاقِلٍ (نَحْوَ أَلْفَيْنِ وَخَمْسِ مِئَةِ وَتِسْعَةٍ وَأَرْبَعِينَ كيلُو جْرَاماً).
30. وَمِنْهُ صَبَّ قَواعِدَ بَابِ خَيْمَةِ اْلاجْتِمَاعِ وَمَذْبَحَ النُّحَاسِ وَشَبَكَتَهُ النُّحَاسِيَّةَ وَجَمِيعَ أَوَانِيهِ.
31. وَقَوَاعِدَ السَّاحَةِ الْمُحِيطَةِ بِالْخَيْمَةِ، وَقَوَاعِدَ مَدْخَلِهَا وَجَمِيعَ أَوْتَادِ الْمَسْكَنِ وَالدَّارِ الْمُحِيطَةِ بِهِ.