وَكَانَ مُرْدَخَايُ يَتَمَشَّى كُلَّ يَوْمٍ أَمَامَ سَاحَةِ جَنَاحِ الْحَرِيمِ، لِيَسْتَعْلِمَ عَنْ سَلَامَةِ إِسْتِيرَ وَمَا يَحْدُثُ لَهَا.