2. وَعَمِلَ مَا هُوَ شَرٌّ فِي نَظَرِ اللهِ، تَمَامًا كَمَا عَمِلَ يُويَاقِيمُ.
3. فَإِنَّ كُلَّ مَا حَدَثَ هُوَ بِسَبَبِ غَضَبِ اللهِ عَلَى الْقُدْسِ وَعَلَى يَهُوذَا، حَتَّى إِنَّهُ طَرَدَهُمْ مِنْ مَحْضَرِهِ. وَلِهَذَا أَيْضًا تَمَرَّدَ صِدْقِيَا عَلَى مَلِكِ بَابِلَ.
4. وَفِي الْيَوْمِ الْعَاشِرِ مِنَ الشَّهْرِ الْعَاشِرِ مِنَ السَّنَةِ التَّاسِعَةِ لِمُلْكِ صِدْقِيَا، جَاءَ نَبُوخَذْنَصْرُ مَلِكُ بَابِلَ، هُوَ وَكُلُّ جَيْشِهِ عَلَى الْقُدْسِ، وَحَاصَرُوهَا وَبَنَوْا حَوْلَهَا أَبْرَاجًا.
5. وَظَلَّتِ الْمَدِينَةُ تَحْتَ الْحِصَارِ إِلَى السَّنَةِ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ لِلْمَلِكِ صِدْقِيَا.