11. وَهُمُ الْآنَ يُكَافِئُونَا بِالْهُجُومِ عَلَيْنَا لِيَطْرُدُونَا مِنَ الْأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتَهَا نَصِيبًا لَنَا.
12. اللَّهُمَّ عَاقِبْهُمْ، فَنَحْنُ لَيْسَ فِينَا قُوَّةٌ لِنُوَاجِهَ هَذَا الْجَيْشَ الْكَبِيرَ الَّذِي يُهَاجِمُنَا. وَنَحْنُ لَا نَعْلَمُ مَاذَا نَعْمَلُ، إِنَّمَا نَرْفَعُ عُيُونَنَا إِلَيْكَ.“
13. وَكَانَ كُلُّ رِجَالِ يَهُوذَا وَاقِفِينَ فِي مَحْضَرِ اللهِ مَعَ أَطْفَالِهِمْ وَنِسَائِهِمْ وَأَوْلَادِهِمْ.
14. فَحَلَّ رُوحُ اللهِ عَلَى يَحْزِيلَ بْنِ زَكَرِيَّا بْنِ بَنَايَا بْنِ يَعِيلَ بْنِ مَتَنْيَا اللَّاوِيِّ مِنْ بَنِي آسَافَ. فَوَقَفَ وَسَطَ الْجَمَاعَةِ