9. لِأَنَّكُمْ تَبْلُغُونَ هَدَفَ إِيمَانِكُمْ وَهُوَ نَجَاةُ نُفُوسِكُمْ.
10. حَتَّى الْأَنْبِيَاءُ الَّذِينَ تَنَبَّأُوا عَنِ النِّعْمَةِ الَّتِي أَعَدَّهَا اللهُ لَكُمْ، دَرَسُوا وَبَحَثُوا بِعِنَايَةٍ مَوْضُوعَ هَذِهِ النَّجَاةِ.
11. وَكَانَ رُوحُ الْمَسِيحِ الَّذِي فِيهِمْ يُنْبِئُهُمْ عَنْ آلَامِ الْمَسِيحِ وَالْأَمْجَادِ الَّتِي بَعْدَهَا. فَحَاوَلُوا أَنْ يَعْرِفُوا مَا كَانَ يُشِيرُ إِلَيْهِ الرُّوحُ بِشَأْنِ وَقْتِ حُدُوثِهَا وَحَالَةِ الْعَالَمِ عِنْدَ حُدُوثِهَا.