مَنْ قَتَلَ أبيمالِكَ بنَ يَرُبُّوشَثَ؟ أما قَتَلَتْهُ امْرأةٌ بِحَجَرِ رَحَىً ألقَتَهُ مِنْ فَوقِ السُّورِ، فَماتَ في تاباص؟ فلِمَ اقْتَرَبَ مِنَ الأسْوارِ؟› فَقُلْ لَهُ: ‹ماتَ أيضاً ضابِطُكَ أُورِيّا الحِثِّيِّ!›»