ثُمَّ قاسَ السّاحَةَ الدّاخِلِيَّةَ، فَكانَتْ مُرَبَّعَةً، طُولُها مِئَةُ ذِراعٍ وَعَرضُها مِئَةُ ذِراعٍ. وَكانَ المَذبَحُ أمامَ الهَيكَلِ مُباشَرَةً.