8. «وَحِينَ تُحْضِرُ تَقدِمَةَ الحُبُوبِ المَصنُوعَةِ بِإحدَى هَذِهِ الطُّرُقِ للهِ، قَدِّمْها لِلكاهِنِ، وَسَيُقَدِّمُها الكاهِنُ إلَى المَذبَحِ.
9. ثُمَّ يَأخُذُ الكاهِنُ شَيئاً مِنَ التَّقدِمَةِ، وَيُحْرِقُهُ تِقْدِمَةً مُعَدَّةً بِالنّارِ كَرائِحَةٍ يُسَرُّ بِها اللهُ.
10. وَأمّا بَقِيَّةُ تَقدِمَةِ الطَّحِينِ فَتَكُونُ لِهارُونَ وَأبْنائِهِ نَصيباً مُقّدَّساً مِنْ تَقدِماتِ اللهِ.
11. «يَنبَغِي أنْ تَكُونَ جَمِيعُ تَقدِماتِ الحُبُوبِ الَّتِي يُقَدِّمُونَها للهِ خالِيَةً مِنَ الخَمِيرَةِ. لا تَحْرِقْ خَمِيرَةً أوْ عَسَلاً كَتَقدِمَةٍ للهِ.