36. يَعايِنُهُ الكاهِنُ، فَإنْ رَأى أنَّ الاحْمِرارَ قَدِ انتَشَرَ فِي الجِلدِ، فَإنَّ الكاهِنَ لا يَحتاجُ إلَى البَحثِ عَنْ شَعرٍ أشقَرَ، فَالمُصابُ نَجِسٌ.
37. لَكِنْ إنْ بَقِيَ مَنظَرُ الاحْمِرارِ بِلا تَغيِيرٍ، وَقَدْ نَما فِيهِ شَعرٌ أسوَدُ، فَإنَّ الاحْمِرارَ قَدْ شُفِيَ. فَهُوَ طاهِرٌ، وَيُعلِنُ الكاهِنُ أنَّهُ طاهِرٌ.
38. «إنْ كانَتْ لَدَى رَجُلٍ أوِ امْرأةٍ بُقَعٌ بَيضاءُ عَلَى جِلدِ جَسَدِهِ،
39. يُعايِنُ الكاهِنُ الإصابَةَ. فَإنْ كانَتِ البُقَعُ الَّتِي عَلَى الجِلدِ بَيضاءَ كامِدَةً، فَإنَّهُ يَكُونُ التِهاباً جِلدِيّاً غَيرَ مُؤذٍ قَدْ ظَهَرَ عَلَى الجِلدِ، وَيَكُونُ الشَّخصُ طاهِراً.
40. «حِينَ يَفقِدُ رَجُلٌ شَعرَ رَأْسِهِ فَإنَّهُ أصلَعُ، لَكِنَّهُ طاهِرٌ.
41. إنْ كانَ يَفقِدُ شَعرَهُ مِنَ الجِهَةِ الأمامِيَّةِ لِرَأسِهِ فَإنَّهُ أصلَعُ الجَبهَةِ، لَكِنَّهُ طاهِرٌ.