6. «وَإنْ أغراكَ أخُوكَ ابْنُ أبِيكَ وَأُمِّكَ، أوِ ابْنُكَ أوِ ابْنَتُكَ، أوْ زَوجَتُكَ الَّتِي تُحِبُّها، أوْ صَدِيقُكَ الحَمِيمُ، فَقالَ لَكَ أحَدُهُمْ بِالسِّرِّ: ‹لِنَذهَبْ لِعِبادَةِ آلِهَةٍ أُخْرَى،› وَهِيَ آلِهَةٌ لَمْ تَعرِفْها أنتَ أوْ آباؤكَ،
7. مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ المُحيطَةِ، سَواءٌ أكانُوا القَرِيبِينَ مِنكَ أمِ البَعِيدِينَ عَنكَ، فِي أيِّ مَكانٍ عَلَى الأرْضِ.
8. فَلا تَستَجِبْ لَهُمْ، وَلا تَستَمِعْ إلَيهِمْ، وَلا تَشْفِقْ عَلَيهِمْ وَلا تَرْحَمْهُمْ، وَلا تَحمِهِمْ.