16. «وَاسْمُ يَسُوعَ هُوَ الَّذِي وَهَبَ قُوَّةً لِهَذا الرَّجُلِ الَّذِي تَرَونَهُ وَتَعرِفُونَهُ، إذْ آمَنّا بِاسْمِهِ. فَالإيمانُ الَّذِي يَأْتِي مِنْ خِلالِهِ هُوَ الَّذِي أعطَى شِفاءً تامّاً لِهَذا الرَّجُلِ أمامَكُمْ جَمِيعاً.
17. «وَالآنَ أيُّها الإخوَةُ، أعرِفُ أنَّكُمْ تَصَرَّفتُمْ عَنْ جَهلٍ، كَما فَعَلَ قادَتُكُمْ أيضاً.
18. لَكِنْ هَكَذا تَحَقَّقَ ما سَبَقَ أنْ أعلَنَهُ اللهُ عَلَى لِسانِ جَمِيعِ أنبِيائِهِ مِنْ أنَّ مَسِيحَهُ لا بُدَّ أنْ يَتَألَّمَ.
19. فَتُوبُوا وَعُودُوا إلَى اللهِ لِتُمحَى خَطاياكُمْ.