4. لِأنَّ كُلَّ مَنْ يُصبِحُ ابناً للهِ، يَنتَصِرُ عَلَى العالَمِ. فَإيمانُنا هُوَ الَّذي يَضْمَنُ لَنا الانتِصارُ عَلَى العالَمِ!
5. فَلَيسَ أحَدٌ يَنتَصِرُ عَلَى العالَمِ إلّا الَّذِي يُؤمِنُ بِأنَّ يَسُوعَ هُوَ ابنُ اللهِ.
6. إنَّ يَسُوعَ المَسِيحَ هُوَ الَّذِي أتَى إلَينا بِالماءِ وَبِالدَّمِ. لَمْ يَأْتِ بِالماءِ فَقَطْ، بَلْ بِالماءِ وَبِالدَّمِ. وَالرُّوحُ يَشهَدُ عَلَى ذَلِكَ، لِأنَّ الرُّوحَ هُوَ الحَقُّ.
7. هُناكَ ثَلاثَةٌ يَشهَدُونَ عَلَى ذَلِكَ:
8. الرُّوحُ، وَالماءُ، وَالدَّمُ، وَتَتَّفِقُ شَهاداتُ الثَّلاثَةِ.