لَكِنَّنا حَسَبَ وَعْدِ اللهِ نَنتَظِرُ بِلَهفَةٍ سَماواتٍ جَدِيْدَةً وَأرْضاً جَدِيْدَةً يَسكُنُها البرُّ.