وَليَستَخدِمْ كُلُّ واحِدٍ مِنْكُمُ المَوهِبَةَ الَّتِي نالَها مِنَ اللهِ فِي خِدمَةِ الآخَرينَ، كَوُكَلاءَ صالِحِينَ عَلَى نِعمَةِ اللهِ بِأشكالِها المُتُنَوِّعَةِ.