فَهَلْ تَزْعُمُ أنَّكَ أعظَمُ مِنْ أبِيْنا إبْراهِيْمَ؟ فَقَدْ ماتَ هُوَ، وَماتَ الأنبِياءُ أيضاً. فَمَنْ تَحسِبُ نَفْسَكَ؟»