3. أمّا يَهُوذا الإسْخَريُوطيُّ، الَّذِي كانَ واحِداً مِنَ «الاثنَي عَشَرَ،» فَقَدْ دَخَلَ فيهِ الشَّيطانُ.
4. فَذَهَبَ وَتَحَدَّثَ إلَى كِبارِ الكَهَنَةِ وَحَرّاسِ الهَيكَلِ عَنْ كَيفِيَّةِ تَسليمِ يَسُوعَ إلَيْهِمْ.
5. فَسُرُّوا كَثِيراً، وَوافَقُوا عَلَى أنْ يُعطُوهُ مالاً.
6. فَقَبِلَ وَبَدَأ يَنتَظِرُ الفُرصَةَ المُناسِبَةَ لِتَسلِيمِهِ إلَيْهِمْ بَعيداً عَنْ أنظارِ النّاسِ.
7. وَجاءَ عِيدُ الخُبزِ غَيرِ المُختَمِرِ الَّذِي يُضَحَّى فِيهِ بِحِملانِ الفِصحِ.