6. فَزَرَعتُ أنا البِذرَةَ، وَأبُلُّوسُ سَقاها، لَكِنَّ اللهَ هُوَ الَّذِي نَمّاها.
7. فَما لِزارِعِ البِذرَةِ أهَمِّيَّةٌ، وَلا لِساقِيها، بَلْ للهِ الَّذِي يُنَمِّي.
8. لِلزّارِعِ وَالسّاقِي هَدَفٌ واحِدٌ. وَسَيَنالُ كُلٌّ مِنهُما مُكافَأتَهُ حَسَبَ ثَمَرِ عَمَلِهِ.
9. فَنَحنُ عامِلانِ وَشَرِيكانِ فِي خِدمَةِ اللهِ، وَأنتُمْ حَقلُ اللهِ وَبِناؤُهُ.