وَالآنَ، أيُّها الإخوَةُ، لا أُرِيدُكُمْ أنْ تَبقُوا فِي جَهلٍ فِي ما يَتَعَلَّقُ بِالمَواهِبِ الرُّوحِيَّةِ.