36. فَكَما يَقُولُ الكِتابُ:«إنَّنا مِنْ أجلِكَ نُواجِهُ خَطَرَ المَوتِطَوالَ النَّهارِ.وَنَحنُ مَحسُوبُونَ كَغَنَمٍ لِلذَّبحِ.»
37. غَيرَ أنَّنا فِي كُلِّ هَذِهِ الشَّدائِدِ، مُنتَصِرُونَ انتِصاراً مَجِيداً جِدّاً مِنْ خِلالِ ذاكَ الَّذِي أحَبَّنا.
38. فَأنا مُقتَنِعٌ بِأنَّهُ ما مِنْ شَيءٍ يَقدِرُ أنْ يَفصِلَنا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ الَّتِي فِي المَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنا. فَلا مَوتَ وَلا حَياةَ، وَلا مَلائِكَةَ وَلا أرواحَ مُتَسَلِّطَةً، وَلا شَيءَ فِي الحاضِرِ، وَلا شَيءَ فِي المُستَقبَلِ، وَلا قُوَىً رُوحِيَّةً،
39. وَلا شَيءَ مِمّا فَوقَنا، وَلا شَيءَ مِمّا تَحتَنا، وَلا أيَّ شَيءٍ آخَرَ مَخلُوقٍ يُمكِنُ أنْ يَفصِلَنا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ الَّتِي لَنا فِي المَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنا.