فَيَنبَغِي عَلَينا نَحنُ الأقوِياءَ مِنْ جِهَةِ هَذِهِ المُعْتَقَداتِ، أنْ نَحتَمِلَ الضُّعَفاءَ، وَلا نَسعَى إلَى ما يُرضِينا فَقَطْ.