ودارَ مِنْ ساريدَ شَرقًا نَحوَ شُروقِ الشَّمسِ علَى تُخمِ كِسلوتِ تابورَ، وخرجَ إلَى الدَّبرَةِ وصَعِدَ إلَى يافيعَ،