15. أفَلَمْ يَفعَلْ واحِدٌ ولهُ بَقيَّةُ الرّوحِ؟ ولِماذا الواحِدُ؟ طالِبًا زَرعَ اللهِ. فاحذَروا لروحِكُمْ ولا يَغدُرْ أحَدٌ بامرأةِ شَبابِهِ.
16. «لأنَّهُ يَكرَهُ الطَّلاقَ، قالَ الرَّبُّ إلهُ إسرائيلَ، وأنْ يُغَطّيَ أحَدٌ الظُّلمَ بثَوْبِهِ، قالَ رَبُّ الجُنودِ. فاحذَروا لروحِكُمْ لئَلّا تغدُروا».
17. لَقَدْ أتعَبتُمُ الرَّبَّ بكلامِكُمْ. وقُلتُمْ: «بمَ أتعَبناهُ؟» بقَوْلِكُمْ: «كُلُّ مَنْ يَفعَلُ الشَّرَّ فهو صالِحٌ في عَينَيِ الرَّبِّ، وهو يُسَرُّ بهِمْ». أو: «أين إلهُ العَدلِ؟».