49. فقالَ لهُما: «لماذا كُنتُما تطلُبانِني؟ ألَمْ تعلَما أنَّهُ يَنبَغي أنْ أكونَ في ما لأبي؟».
50. فلَمْ يَفهَما الكلامَ الّذي قالهُ لهُما.
51. ثُمَّ نَزَلَ معهُما وجاءَ إلَى النّاصِرَةِ وكانَ خاضِعًا لهُما. وكانتْ أُمُّهُ تحفَظُ جميعَ هذِهِ الأُمورِ في قَلبِها.