1. فإنّي أُريدُ أنْ تعلَموا أيُّ جِهادٍ لي لأجلِكُمْ، ولأجلِ الّذينَ في لاوُدِكيَّةَ، وجميعِ الّذينَ لَمْ يَرَوْا وجهي في الجَسَدِ،
2. لكَيْ تتَعَزَّى قُلوبُهُمْ مُقتَرِنَةً في المَحَبَّةِ لكُلِّ غِنَى يَقينِ الفَهمِ، لمَعرِفَةِ سِرِّ اللهِ الآبِ والمَسيحِ،
3. المُذَّخَرِ فيهِ جميعُ كُنوزِ الحِكمَةِ والعِلمِ.
4. وإنَّما أقولُ هذا لئَلّا يَخدَعَكُمْ أحَدٌ بكلامٍ مَلِقٍ.
5. فإنّي وإنْ كُنتُ غائبًا في الجَسَدِ لكني معكُمْ في الرّوحِ، فرِحًا، وناظِرًا ترتيبَكُمْ ومَتانَةَ إيمانِكُمْ في المَسيحِ.
6. فكما قَبِلتُمُ المَسيحَ يَسوعَ الرَّبَّ اسلُكوا فيهِ،