19. لأنّي مُتُّ بالنّاموسِ للنّاموسِ لأحيا للهِ.
20. مع المَسيحِ صُلِبتُ، فأحيا لا أنا، بل المَسيحُ يَحيا فيَّ. فما أحياهُ الآنَ في الجَسَدِ، فإنَّما أحياهُ في الإيمانِ، إيمانِ ابنِ اللهِ، الّذي أحَبَّني وأسلَمَ نَفسَهُ لأجلي.
21. لَستُ أُبطِلُ نِعمَةَ اللهِ. لأنَّهُ إنْ كانَ بالنّاموسِ برٌّ، فالمَسيحُ إذًا ماتَ بلا سبَبٍ!