15. فأنزَلَ اللاويّونَ تابوتَ الرَّبِّ والصُّندوقَ الّذي معهُ الّذي فيهِ أمتِعَةُ الذَّهَبِ ووضَعوهُما علَى الحَجَرِ الكَبيرِ. وأصعَدَ أهلُ بَيتَشَمسَ مُحرَقاتٍ وذَبَحوا ذَبائحَ في ذلكَ اليومِ للرَّبِّ.
16. فرأى أقطابُ الفِلِسطينيّينَ الخَمسَةُ ورَجَعوا إلَى عَقرونَ في ذلكَ اليومِ.
17. وهذِهِ هي بَواسيرُ الذَّهَبِ الّتي رَدَّها الفِلِسطينيّونَ قُربانَ إثمٍ للرَّبِّ: واحِدٌ لأشدودَ، وواحِدٌ لغَزَّةَ، وواحِدٌ لأشقَلونَ، وواحِدٌ لجَتَّ، وواحِدٌ لعَقرونَ.