فتعمَلُ مَعروفًا مع عَبدِكَ، لأنَّكَ بعَهدِ الرَّبِّ أدخَلتَ عَبدَكَ معكَ. وإنْ كانَ فيَّ إثمٌ فاقتُلني أنتَ، ولِماذا تأتي بي إلَى أبيكَ؟».