2. ونَحنُ نَعلَمُ أنَّ دَينونَةَ اللهِ هي حَسَبُ الحَقِّ علَى الّذينَ يَفعَلونَ مِثلَ هذِهِ.
3. أفَتَظُنُّ هذا أيُّها الإنسانُ الّذي تدينُ الّذينَ يَفعَلونَ مِثلَ هذِهِ، وأنتَ تفعَلُها، أنَّكَ تنجو مِنْ دَينونَةِ اللهِ؟
4. أم تستَهينُ بغِنَى لُطفِهِ وإمهالِهِ وطول أناتِهِ، غَيرَ عالِمٍ أنَّ لُطفَ اللهِ إنَّما يَقتادُكَ إلَى التَّوْبَةِ؟